The Definitive Guide to الويب العميق
The Definitive Guide to الويب العميق
Blog Article
المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع
تعرف كل عقدة من العقد هوية العقدة السابقة والعقدة التي تليها فقط, لكنها لا تعرف العُقد الأخرى الموجودة في السلسلة. لذا يعتبر من الصعب تتبع رحلة البيانات بأكملها أو حتى معرفة من أين بدأت ومن أرسلها وأين ستذهب.
فهو يقوم بتشفير البيانات من خلال سلسلة من عقد الشبكة تسمى أجهزة التوجيه البصلية، حيث "تتقشر" كل طبقة واحدة تلو الأخرى وتكشف عن بيانات الوجهة.
ولكي تتخيل الويب العميق فكر في قواعد بيانات المستخدمين، والشبكات الداخلية للشركات، وأرشيفات الويب، والمواقع المحمية بكلمات المرور، وما إلى ذلك.
من خلال استخدام التوجيه البصلي والعديد من طبقات التشفير لإخفاء أسماء المستخدمين ومواقعهم، توفر الشبكات المظلمة اتصالات سرية ومجهولة.
أنشأ المحتالون العديد من مواقع الويب المظلمة، لذا فهم يتنقلون باستمرار لتجنب هويتهم.
الويب العميق أو الويب الخفي أو الديب ويب هو جزء من أجزاء شبكة الويب العالمية التي لا تُفهرس في محركات بحث الويب القياسية. وتحتاج إلى متصفحات أنترنت متخصصة. المصطلح المعاكس للويب العميق هو «الويب السطحي»، والذي يمكن لأي شخص ولكل شخص استخدام الإنترنت للوصول إليه.
أبو القاسم الزهراوي، أعظم جراح في العصر الذهبي الإسلامي
كما أن عناوين هذه المواقع لا تنتهي بنطاقات الإنترنت المتعارف عليها، مثل دوت كوم أو دوت نت أو دوت أورغ وغيرها.
لا تستطيع وكالة الأمن القومي ومنظمات التجسس الدولية الأخرى تجنب الإنترنت المظلم تمامًا. ومع ذلك، مع اعتماد تدابير السلامة الصارمة، يمكن تحقيق عدم الكشف عن هويته بشكل عملي.
ومن هذه المعلومات أحدث الويب العميق المسلسلات والأفلام بالإضافة إلى قواعد بيانات هامة لإدارة المعلومات المالية.
التوجيه البصلي هو تقنية تُستخدم للاتصال المجهول عبر شبكة الكمبيوتر. في هذا النوع من التوجيه، يتم تغليف الرسائل في طبقات من التشفير، تشبه طبقات البصلة.
يمكن للويب العميق أن يفتح لك أبواب كثيرة. لكن تبقى خطورة ما يحري عليه من أكبر المخاوف التي تعترض طريق العديدين.
في هذا المقال، سنتناول الفرق بين الويب العميق "الديب ويب" والويب المُظلم "الدارك ويب"، وسنُبيِّن بعض الجوانب الخفية عن كُلٍّ منهما، بالإضافة إلى الفوائد الكبيرة الَّتي يُمكنك الاستفادة منها عند استخدام هذا الجانب من الإنترنت بشكلٍ شرعي.